تصاعدت الاحتجاجات في منطقة الذهيبة من ولاية تطاوين حيث تم إحراق مركز الأمن العمومي وهو مركز أمني شيد حديثا فيما لا يزال الطرق الرابط بين المدينة ومنطقة وازن مغلقا.
ومازالت احتجاجات أهالي الذهيبة مستمرة على منع النشاط التجاري عبر المعبر الحدودي في حين تراجعت الوحدات الأمنية إلى مستوى معبر الذهيبة و تم تعوضها بوحدات الجيش الوطني.